بعد سبع سنوات من تخرجها من المدرسة الثانوية وتركت قرية الصيد الشمالية المملة التي نشأت فيها للعمل في الأضواء الساطعة والوتيرة السريعة لطوكيو، تعود ميو وتجد الأشياء كما تركتها. العودة إلى المنزل مرة أخرى ليس بالأمر السهل أبدًا، لكنه المكان الذي يمكنك العودة إليه دائمًا.