في حرم المدرسة القديم والمهجور، انتحر بعض الطلاب في الماضي، تاركين وراءهم لعنة الدم. ذهب أحد الطلاب، الذي أطلق عليه الطلاب الآخرون لقب "الشينيجامي/إله الموت"، لاستكشاف الحرم الجامعي القديم مع أصدقائه. في منتصف الطريق، أسقط شخص مصباحه اليدوي وتم اكتشاف جثة امرأة مقطعة.