التقيت به في أدنى مستويات حياتي. شجاعته وثقته أنقذتني. الآن أنا جارته منذ سنة ونصف دون حتى أن ألقي التحية، ناهيك عن الاعتراف له. يبدو أن العلاقة بيني وبينه قد تغيرت في اليوم الذي حقق فيه إله القط أمنيتي بطريقته، وأصبح قطًا ويمكنني لمسه بشكل أقرب قليلاً ...